ابناء العمالقة
/94/smiles/613623.gif[/img][/b][/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت  829894
ادارة المنتدي ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت  103798
ابناء العمالقة
/94/smiles/613623.gif[/img][/b][/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت  829894
ادارة المنتدي ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت  103798
ابناء العمالقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ابناء العمالقة

منتديات ابناء العمالقة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
islam_alqady
المدير العام
islam_alqady


عدد المساهمات : 116
نقاط : 52690
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 34
الموقع : منتديات ابناء العماليق

ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت  Empty
مُساهمةموضوع: ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت    ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت  Emptyالسبت يوليو 17, 2010 7:53 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت !

<blockquote>
فضيلة العلامة عبد المحسن بن حمد العباد : • ابنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاطمة - رضي الله عنها - :-
عن عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - قالت : ( ما رأيت أحدًا أشبه
سمتًا ودلاً وهديًا برسول الله في قيامها وقعودها من فاطمة بنت رسول الله
- صلى الله عليه وسلم - ) . رواه أبو داود (5217) ، والترمذي (3872) ،
وإسناده حسن .

وقال أبو نعيم في " الحلية " : (2/39) : ( ومن ناسكات الأصفياء ، وصفيات
الأتقياء : فاطمة - رضي الله تعالى عنها - ، السيدة البتول ، البضعة
الشبيهة بالرسول ، أَلْوَطُ أولاده بقلبه لصوقًا ، وأوَّلهم بعد وفاته به
لحوقًا ، كانت عن الدنيا ومتعتها عازفة ، وبغوامض عيوب الدنيا وآفاتها
عارفة ) .

وقال الذهبي - رحمه الله - في " السير " : (2/118 ، 119) : ( سيدة نساء
العالمين في زمانها ، البضعة النبوية والجهة المصطفوية ، أمُّ أبيها ، بنت
سيد الخلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبي القاسم محمد بن عبد الله
بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشية الهاشمية ، وأم الحسنين ) .

وقال أيضًا : ( وقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحبها ويكرمها
ويسرُّ إليها ، ومناقبها غزيرة ، وكانت صابرة ديِّنة خيِّرة صيِّنة قانعةً
شاكرةً لله ) .

وقال ابن كثير - رحمه الله - في " البداية والنهاية " : (9/485) : ( وتكنى بأم أبيها ) .

وقال : ( وكانت أصغر بنات النبي - صلى الله عليه وسلم - على المشهور ، ولم
يبق بعده سواها ، فلهذا عظم أجرها ؛ لأنها أصيبت به - عليه الصلاة والسلام
- ) .

• أم المؤمنين خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها - :-
قال الذهبي في " السير " : (2/109 ، 110) : ( أم المؤمنين وسيدة نساء
العالمين في زمانها ... أم أولاد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سوى
إبراهيم - ، وأول من آمن به وصدَّقه قبل كل أحد ، وثبتت جأشه ... ومناقبها
جمَّة ، وهي ممن كمل من النساء ، كانت عاقلةً جليلةً ديِّنةً مصونةً
كريمةً ، من أهل الجنة ، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يثني عليها
ويفضِّلها على سائر أمهات المؤمنين ، ويبالغ في تعظيمها ... ومن كرامتها
عليه - صلى الله عليه وسلم - أنها لم يتزوج امرأة قبلها ، وجاءه منها عدة
أولاد ، ولم يتزوج عليها قط ، ولا تسرى إلى أن قضت نحبها ، فوجد لفقدها ؛
فإنها كانت نعم القرين ... وقد أمره الله أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب
، لا صخب فيه ولا نصب ) .

ومما قاله ابن القيم في " جلاء الأفهام " : ( ص 349 ) أن من خصائصها أن
الله بعث إليها السلام مع جبريل - عليه السلام - ، وقال : ( وهذه لعمر
الله خاصة لم تكن لسواها ) !

وقال قبل ذلك : ( ومنها - أي : من خصائصها - : أنَّها خير نساء الأمة ،
واختُلف في تفضيلها على عائشة - رضي الله عنهما - على ثلاثة أقوال :
ثالثها : الوقف ، وسألت شيخنا ابن تيمية رحمة الله عليه ؟ فقال : اختص
كلُّ واحدة منهما بخاصة ، فخديجة كان تأثيرها في أول الإسلام ، وكانت
تسلِّي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتثبِّته وتسكنه ، وتبذل دونه
مالها ، فأدركت غرة الإسلام ، واحتملتِ الأذى في الله تعالى وفي رسوله -
صلى الله عليه وسلم - ، وكانت نصرتها للرسول - صلى الله عليه وسلم - في
أعظم أوقات الحاجة ، فلها من النصرة والبذل ما ليس لغيرها ، وعائشة - رضي
الله عنها - تأثيرها في آخر الإسلام ، فلها من التفقُّه في الدِّين
وتبليغه إلى الأمَّة وانتفاع بنيها بما أدَّت إليهم من العلم ما ليس
لغيرها ، هذا معنى كلامه ) .

• أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - :-
قال فيها الذهبي في " السير " : (2/140) : ( ولم يتزوج النبي - صلى الله
عليه وسلم - بكرًا غيرها ، ولا أحبَّ امرأة حبها ، ولا أعلم في أمَّة محمد
- صلى الله عليه وسلم - بل ولا في النساء مطلقًا - امرأةً أعلم منها ) .

وفي " السير " أيضًا (2/181) عن علي بن الأقمر قال : ( كان مسروق إذا حدث
عن عائشة قال : حدثتني الصديقة بنت الصديق ، حبيبة حبيب الله ، المبرأة من
فوق سبع سماوات ، فلم أكذبها ) .

وذكر ابن القيم في " جلاء الأفهام " : ( ص 351 - 355 ) جملة من خصائصها ،
ملخصها : ( أنها كانت أحب الناس إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ،
وأنه لم يتزوَّج بكرًا غيرها ، وأن الوحي كان ينزل عليه وهو في لحافها ،
وأنه لما نزلت عليه آية التخيير بدأ بها ، فخيَّرها ، فاختارت الله ورسوله
، واستن بها بقية أزواجه ، وأن الله برأها بما رماها به أهل الإفك ، وأنزل
في عذرها وبراءتها وحيًا يتلى في محاريب المسلمين وصلواتهم إلى يوم
القيامة ، وشهد لها بأنَّها من الطيِّبات ، ووعدها المغفرة والرزق الكريم
، ومع هذه المنزلة العلية تتواضع لله وتقول : ( ولشأني في نفسي أهون من أن
ينزل الله فيَّ قرآنًا يتلى ) ، وأن أكابر الصحابة - رضي الله عنهم - إذا
أشكل عليهم الأمر من الدين استفتوها ، فيجدون علمه عندها ، وأن رسول الله
- صلى الله عليه وسلم - توفي في بيتها ، وفي يومها ، وبين سحرها ونحرها ،
ودفن في بيتها ، وأن الملك أرى صورتها للنبي - صلى الله عليه وسلم - قبل
أن يتزوجها في سرقة حرير ، فقال : ( إن يكن هذا من عند الله يمضه ) ، وأن
الناس كانوا يتحرون بهداياهم يومها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ،
فيتحفونه بما يحب في منزل أحب نسائه إليه - رضي الله عنهم أجمعين - ) .

• أم المؤمنين سودة بنت زمعة - رضي الله عنها - :-
قال الذهبي - رحمه الله - في " السير " : (2/265 ، 266) : ( وهي أول من
تزوج بها النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد خديجة ، وانفردت به نحوًا من
ثلاث سنين أو أكثر ، حتى دخل بعائشة ، وكانت سيدة جليلة نبيلة ضخمة ...
وهي التي وهبت يومها لعائشة ؛ رعاية لقلب رسول الله ) .

وقال ابن القيم - رحمه الله - في " جلاء الأفهام " : ( ص 350 ) : ( وكبرت
عنده ، وأراد طلاقها ، فوهبت يومها لعائشة - رضي الله عنها - فأمسكها ،
وهذا من خواصِّها ، أنها آثرت بيومها حب النبي - صلى الله عليه وسلم - ،
تقرُّبا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحبًا له ، وإيثارًا
لمقامها معه ، فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقسم لنسائه ، ولا
يقسم لها ، وهي راضية بذلك ، مؤثرةٌ لرضى رسول الله - صلى الله عليه وسلم
- ، - رضي الله عنها - ) .

• أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب - رضي الله عنها - :-
قال الذهبي في " السير " (2/227) : ( الستر الرفيع ، بنت أمير المؤمنين
أبي حفص عمر بن الخطاب ، تزوجها النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد انقضاء
عدتها من خنيس بن حذافة السهمي - أحد المهاجرين - في سنة ثلاث من الهجرة
... قالت عائشة : ( هي التي كانت تساميني من أزواج النبي - صلى الله عليه
وسلم - ) .

• أم المؤمنين أم سلمة هند بنت أبي أمية - رضي الله عنها - :-
قال الذهبي في " السير " : (2/201 ، 203) : ( السيدة المحجبة الطاهرة ...
من المهاجرات الأُوَل ... وكانت تعدُّ من فقهاء الصحابيات ) .

وقال يحيى بن أبي بكر العامري في " الرياض المستطابة " : ( ص 324 ) : (
وكانت فاضلة حليمة ، وهي التي أشارت على النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم
الحديبية - أي بحلق رأسه ونحر هديه - ، ورأت جبريل في صورة دحية ) .

• أم المؤمنين زينب بنت خزيمة الهلالية - رضي الله عنها - :-
ذكر الذهبي في " السير " : (2/218) أنها تدعى أم المساكين ؛ لكثرة معروفها .

وقال ابن القيم - رحمه الله - في " جلاء الأفهام " : ( ص 376 ) : ( وكانت
تسمى أم المساكين ، لكثرة إطعامها المساكين ، لم تلبث عند رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - إلا يسيرًا : شهرين أو ثلاثة ، وتوفيت - رضي الله عنها -
) .

• أم المؤمنين جويرية بنت الحارث - رضي الله عنها - :-
هي أم المؤمنين وحليلة سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم - ، ويكفيها ذلك فضلاً وشرفًا .

قال ابن القيم في " جلاء الأفهام " : ( ص 376 ، 377 ) : ( وهي التي أعتق
المسلمون بسببها مئة أهل بيت من الرَّقيق ، وقالوا : أصهار رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - ، وكان ذلك من بركتها على قومها - رضي الله عنها - )
.

• أم المؤمنين صفية بنت حيي - رضي الله عنها - :-
في جامع الترمذي (3894) بإسناد صحيح من حديث أنس - رضي الله عنه - : أن
النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لها : ( إنك لابنة نبي ، وإن عمك لنبي ،
وإنك لتحت نبي ) .

قال الذهبي في " السير " (2/232) : ( وكانت شريفة عاقلة ، ذات حسب وجمال ودين - رضي الله عنها - ) .

وقال - أيضًا - (2/235) : ( وكانت صفية ذات حلم ووقار ) .

وقال ابن القيم في " جلاء الأفهام " : ( ص 377 ) : ( وتزوج رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - صفية بنت حيي من ولد هارون بن عمران أخي موسى -
عليهما السلام - ) .

وقال - أيضًا - : ( من خصائصها أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
أعتقها ، وجعل عتقها صداقها ، قال أنس : ( أمهرها نفسها ) ، وصار ذلك سنة
للأمة إلى يوم القيامة ، يجوز للرجل : أن يجعل عتق جاريته صداقها ، وتصير
زوجته ، على منصوص الإمام أحمد - رحمه الله - ) .

• أم المؤمنين أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان - رضي الله عنها - :-
قال الذهبي في " السير " : (2/218) : ( السيدة المحجبة ) .

وقال - أيضًا - (2/222) : ( وقد كان لأم حبيبة حرمة وجلالة ، ولا سيما في دولة أخيها ، ولمكانه منها قيل له : خال المؤمنين ) .

وقال ابن كثير في " البداية والنهاية " : (11/166) : ( وقد كانت من سيدات
أمهات المؤمنين ، ومن العابدات الورعات - رضي الله عنها - ) .

• أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث - رضي الله عنها - :-
في " السير " : (2/244) عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : ( أما إنها من أتقانا لله ، وأوصلنا للرحم ) .

وقال الذهبي (2/239) : ( وكانت من سادات النساء ) .

• أم المؤمنين زينب بنت جحش - رضي الله عنها - :-
في " صحيح مسلم " من حديث طويل (2442) عن عائشة - رضي الله عنها - قالت :
( وهي التي كانت تساميني منهن في المنزلة عند رسول الله - صلى الله عليه
وسلم - ، ولم أر امرأة قط خيرًا في الدين من زينب ، وأتقى لله ، وأصدق
حديثًا ، وأوصل للرحم ، وأعظم صدقة ، وأشد ابتذالاً لنفسها في العمل الذي
تصدق به وتقرب به إلى الله تعالى ، ما عدا سَوْرَةً من حدٍّ كانت فيها ،
تسرع منها الفيئة ) .

قال الذهبي في " السير " : (2/211) : ( فزوجها الله تعالى بنبيه بنص كتابه
، بلا ولي ولا شاهد ، فكانت تفخر بذلك على أمهات المؤمنين ، وتقول : (
زوجكن أهاليكن ، وزوجني الله من فوق عرشه ) ، والحديث في " صحيح البخاري "
: (7402) .

وقال - أيضًا - : ( وكانت من سادة النساء دينًا وورعًا وجودًا ومعروفًا ، - رضي الله عنها - ) .

وقال - أيضًا - (2/217) : ( وكانت صالحة صوَّامة قوَّامة بارَّة ، ويقال لها : أم المساكين ) .

• عمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صفية بنت عبد المطلب - رضي الله عنها - :-
قال الذهبي في " السير " : (2/269) : ( صفية عمة رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - بنت عبد المطلب ، الهاشمية ، وهي شقيقة حمزة ، وأم حواري
النبي - صلى الله عليه وسلم - : الزبير ) .

وقال - أيضًا - (1/270) : ( والصحيح أنه ما أسلم من عمَّات النبي - صلى
الله عليه وسلم - سواها ، ولقد وجدت على مصرع أخيها حمزة ، وصبرت واحتسبت
، وهي من المهاجرات الأول ) .

• ومن الصحابيات من أهل البيت :-
- بناته - صلى الله عليه وسلم - : زينب ورقية وأم كلثوم .

- وأم كلثوم وزينب ابنتا علي بن أبي طالب ، وأمهما فاطمة .
- وأمامة بنت أبي العاص بن الربيع ، وأمها زينب بنت رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - ، وهي التي كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحملها في
الصلاة .
- وأم هانئ بنت أبي طالب بن عبد المطلب .
- وضباعة وأم الحكم ابنتا الزبير بن عبد المطلب ، جاء ذكرهما في حديث
عنهما ، أخرجه أبو داود تحت رقم : (2987) ، وضباعة هي صاحبة حديث الاشتراط
في الحج ، التي قال لها النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( قولي : فإن
حبسني حابس فمحلي حيث حبستني ) .
- وأمامة بنت حمزة بن عبد المطلب
</blockquote>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arab77youth.yoo7.com
 
ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جميع حلقات العلم والإيمان للدكتور مصطفي محمود و بروابط مباشرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابناء العمالقة :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: